من المعروف والمتداول فى الفترة الأخيرة بخصوص حنين حسام طالبة كلية الآثار التي تم فصلها من الكلية وتحويلها إلى التحقيق متوقف على أنها مجرد فتاة تعمل على تطبيق التيك توك وتدعو الفتايات إلى فتح الكاميرات وتصوير لايف وعرض مواهبهم على تطبيق أو كما أطلقت عليه وكالة لجلب المال من المنزل ولكن هذا ليس كل ما في الأمر فإنه اخطر من ذلك بكثير .

أجل فإن حنين حسام متهمة وليس لمجرد فيديو قامت بنشره بل هى عضو لمجموعة من الناس انعدم حيائهم وضميرهم ليعملون في المتاجرة بالبشر .

فقد كشفت تحريات الحكومة على إنها منضمة إلى جروب علي الواتس اب يتم فيه الاتفاق علي جلب الفتايات على التطبيق والقيام بأفعال منافية الآداب العام والأصول المصرية واستخدام حنين حسام وأمثالها لتنفيذ هذه المهمة عن طريق فيديو تدعو فيه الفتايات للعمل علي التطبيق تحت شعار وهمى وهو تقديم مواهب ولكن الهدف الأساسى زيادة متابعين وزائرين للتطبيق لتحقيق الربح لأصحاب التطبيق عن طريق المتاجرة بالفتايات بتصوير لايف تفعل فيه ما يطلبه المتابع مهما كان وتم اكتشاف الكارثة الأكبر وقد أثبتت التحريات أن الفتايات من الممكن الذهاب إلى منازل المتابعين مقابل مبلغ من المال .

كما انه تم مواجهة حنين بالفيديو الذى يحتوى علي مقطع غير لائق لشخص ممن نقدها في فيديو له وقامت بنشر هذا الفيديو واعتقد الجميع أنه من أجل فضح أمر هذا الشخص فقط بل السبب الأساسى هو تحقيق ربح وزيادة المتابعين نتيجة نشر مثل هذا الفيديو المتدنى من الأخلاق .